مدرسة الموسيقى المحايدة: ورشة عمل الملاءمة مع الموسيقى للمواهب الشابة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ستُعقد ورشة عمل موسيقية لطلاب مدرسة الموسيقى في نيوتراوبلينج في 11 سبتمبر 2025. آخر موعد للتسجيل: 2 أكتوبر 2025.

مدرسة الموسيقى المحايدة: ورشة عمل الملاءمة مع الموسيقى للمواهب الشابة!

في 11 سبتمبر 2025، سيتم عقد ورشة عمل بعنوان "الملاءمة مع الموسيقى" في مدرسة راتهاوس للموسيقى. ويستهدف هذا طلاب مدرسة الغناء والموسيقى البلدية من الصف الثاني فصاعدًا. التسجيل لهذا الحدث مطلوب بحلول 2 أكتوبر 2025 في أمانة مدرسة الموسيقى، وفقًا لتقارير stadt-neutraubling.de.

تعد ورشة عمل "الملاءمة مع الموسيقى" جزءًا من التزام أوسع بتعليم الموسيقى في المنطقة، والذي يتضمن أيضًا ورشة عمل "الموسيقى عن قرب!" برنامج. ينتمي إلى مدرسة هانوفر للموسيقى. يشجع هذا البرنامج تعليم الموسيقى من خلال فعاليات مختلفة، بما في ذلك الحفلات الموسيقية وورش العمل المدرسية، وكلها تهدف إلى عكس التنوع الثقافي للمجتمع، مثل [hannover.de].

التنوع الثقافي في التركيز

أحد العناصر الأساسية للبرنامج في هانوفر هو البرنامج الجديد "Music Global"، الذي يركز على التنوع الثقافي ويهدف إلى جذب الجميع في هانوفر. تتضمن ورش العمل موضوعات مثيرة مثل "الطيور الملونة" المستوحاة من إحدى القصص الخيالية الغانية، و"الطبول الأفريقي" الذي تركز فيه موسيقى "الجيمبي". وستكون هناك أيضًا ورشة عمل حول الناي من جبال الأنديز، والذي يجسد تقاليد عمرها 5000 عام.

يقدم الحفل المدرسي "Kreuz & Quer" رحلة موسيقية عبر البحار والقارات ويركز أيضًا على قصة مومو الذي يعيد الزمن المسروق، استنادًا إلى كتاب مايكل إندي. المشاركة مجانية أيضًا للطلاب الحاصلين على HannoverAktivPass والطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، في حين تنطبق أسعار ثابتة معتدلة على الفصول المدرسية الأخرى.

أهمية التربية الثقافية

لا يلعب التعليم الثقافي دورًا حاسمًا في تعليم الموسيقى فحسب، بل يعزز أيضًا موضوعات مثل الإبداع والتفكير النقدي. وفقًا لـ unesco.de، فهو يدعم مناقشة التحديات الاجتماعية والشخصية ويعزز اتباع نهج محترم للتنوع الثقافي والاجتماعي. وهذا يعزز الحوار بين الثقافات ويتيح المشاركة الفعالة في تشكيل المجتمع.

يوجد في ألمانيا نطاق واسع من التعليم الثقافي الذي تدعمه الدولة والمجتمع المدني. وهذا يوضح مدى أهمية دمج التعليم الثقافي في جميع أنواع المدارس وكعنصر من عناصر المؤسسات الفنية والثقافية. الجهات الفاعلة المركزية هي المعلمين والمربين والأماكن الثقافية مثل المتاحف والمسارح.

تعد الأحداث التي أقيمت في مدرسة هانوفر للموسيقى وورشة العمل "الملاءمة مع الموسيقى" في نيوتراوبلينج أمثلة على الخطوات المهمة لتعزيز التعليم الثقافي الذي يدعم التنمية الشخصية والجماعية للمشاركين.